كشف عدد من الصيدليات الكبرى ، عن اختفاء ٢٠٠ صنف دوائى من السوق المصرية، بينها ٥٠ نوعاً لا بدائل لها، فيما اعتبرته مصادر فى السوق، محاولة من جانب شركات الأدوية للضغط على الحكومة بهدف إجبارها على رفع الأسعار.
وتوضح القائمة ، أن معظم تلك الأدوية المختفية تنتجها شركات عالمية عاملة فى مصر، وتضم مضادات حيوية ومضادات للسرطان والجلطات وربو وحساسية الأطفال وفيتامينات وبنج وعقاقير الصداع النصفى والقولون.
وتصدرت منتجات شركتى جلاكسو وسكويب لائحة الأدوية الناقصة بنسبة ٦٦٪، تلتها «المهن الطبية» بـ ٢٠٪، وبررت مصادر فى تلك الشركات نقص أدويتها فى السوق بضعف مبيعاتها وعدم إقبال الأطباء على كتابتها فى روشتات العلاج، لكن المصادر نفسها امتنعت عن تفسير النقص الحاد فى المضادات الحيوية التى تستخدم على نطاق واسع، فيما أكدت أن بعض الأدوية المختفية، يتم التعامل عليها فى المناقصات الحكومية والمستشفيات فقط لضعف تداولها تجارياً.
وأرجع خبراء فى السوق اختفاء الأصناف إلى وجود ضغوط من جانب الشركات المنتجة على وزارة الصحة لتعديل الأسعار، مؤكدين أن هذا إجراء اعتادت عليه الشركات للضغط على الحكومة عندما تريد رفع أسعار أدويتها.
وتوضح القائمة ، أن معظم تلك الأدوية المختفية تنتجها شركات عالمية عاملة فى مصر، وتضم مضادات حيوية ومضادات للسرطان والجلطات وربو وحساسية الأطفال وفيتامينات وبنج وعقاقير الصداع النصفى والقولون.
وتصدرت منتجات شركتى جلاكسو وسكويب لائحة الأدوية الناقصة بنسبة ٦٦٪، تلتها «المهن الطبية» بـ ٢٠٪، وبررت مصادر فى تلك الشركات نقص أدويتها فى السوق بضعف مبيعاتها وعدم إقبال الأطباء على كتابتها فى روشتات العلاج، لكن المصادر نفسها امتنعت عن تفسير النقص الحاد فى المضادات الحيوية التى تستخدم على نطاق واسع، فيما أكدت أن بعض الأدوية المختفية، يتم التعامل عليها فى المناقصات الحكومية والمستشفيات فقط لضعف تداولها تجارياً.
وأرجع خبراء فى السوق اختفاء الأصناف إلى وجود ضغوط من جانب الشركات المنتجة على وزارة الصحة لتعديل الأسعار، مؤكدين أن هذا إجراء اعتادت عليه الشركات للضغط على الحكومة عندما تريد رفع أسعار أدويتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق